Once again the annual sand sculpture festival has the world wondering about the artistic potential of sand. This year, the ceremony took place in St. Petersburg, Russia, where thousands of people came to see the creative results at this extraordinary festival.
The festival showcased 23 statues using 2.3 tonnes of sand. While animals were the most popular theme among the artists, a few based their work on pop-culture icons as well as historic monuments. Monkeys, lions, and a powerful eagle were showcased on the Neiva River.
Meanwhile, one of the masterpieces garnered a great deal of attention owing to its impeccable detail. The statue brilliantly captured the famous movie Pirates of the Caribbean as it resembled the talented actor Johnny Depp.
With that said, the festival’s brightest gem was a statue inspired by ancient Egyptian monuments that revived the majestic grace of Queen Nefertiti. The sand sculpture proved great attention to detail and measurement as it followed the lines and rules of pre-historic sculptures.
The annual event supports a dying art form that is often neglected. Both the venue and the themes vary every year in order to feature a truly global share of sand-fuelled art.
كان على الجريدة الموقّرة، ألا تنتهج أسلوب الدفن ليلا، وأن تكشف عن الموضوعات، واحدًا واحدًا، كما نشرته على الملأ، كي يكون الاعتذار كاملا، لكن الواقعة تسلّط الضوء على الأسلوب العام للصحف الأجنبية، حيال تغطيتها الأحداث المصرية، إذ تعمّدت وسائل الإعلام الأجنبية، أن توجه طعنات مسمومة للدولة المصرية عبر اختلاق التقارير الكاذبة، التي لا تستهدف سوى أمن واستقرار مصر.
«إندبندنت» والطائرة الروسية
فى نوفمبر 2015، عقب حادث سقوط الطائرة الروسية في سيناء، نشرت صحيفة «إندبندنت»، تقريراً لها نقلت خلاله صوراً نشرها وائل حسين، مراسل «بى بى سى»، لأحد موظفى الخدمة السريعة بمطار شرم الشيخ، وهو يتقاضى رسوم خدمة استقبال الـ«فى آى بى» المعمول بها بعدة مطارات عالمية، وزعمت أنها تظهر رجال أمن يتقاضون أموالاً لتسهيل مرور السياح وتخطيهم الإجراءات الأمنية.
ورغم تكذيب وائل حسين، مراسل «بى بى سى»، للصحيفة البريطانية، على حسابه على «تويتر»، الذى نشر عليه الصور، إلا أنها تجاهلته وأصرت على روايتها.
وذكر حسين، عبر حسابه على تويتر، أنه رأي أحد موظفي المطار، يتقاضي 15 دينارا أردنيا، مقابل «الخدمة السريعة»، والتي يعبر بها السائح بدون الانتظار في الطوابير، فيما نقلت الصحيفة البريطانية، الصور وزعمت أنها رشاوى للأمن لتجاوز الإجراءات والتفتيشات الأمنية.
«ديلى ميل».. البريطانية أيضًا
ولاحقتها صحيفة «ديلى ميل» البريطانية، المعروفة بأنها أحد الصحف الصفراء، في بث مغالطات وأكاذيب حول حادث الطائرة الروسية بسيناء، حيث قامت الصحيفة بفبركة تقرير لها عن نجاة طائرة بريطانية من صاروخ فى سيناء.
وقالت فيه إن «حادث الطائرة الروسية ليس الأول من نوعه، وإنه فى 23 أغسطس الماضى، نجح طيار بريطانى فى تفادى صاروخ كان سيصيب طائرته فوق شرم الشيخ»، محاولة تسليط ضوء كاذب بأن ما حدث للطائرة البريطانية كان هجوماً إرهابياً، رغم أنها عادت لتؤكد أنه صاروخ تدريبى وأن الطائرة لم تستهدف.
من جانبها، نفت الحكومة البريطانية رسمياً كل ما نشر فى هذا الشأن، وقال وزير الخارجية البريطانى فيليب هاموند، إن تحقيقا أجرى فى الأمر، وإن الطائرة التابعة لشركة طومسون للخطوط الجوية لم تكن تواجه أى خطر.
وأضاف هامون فى مقابلة تليفزيونية: أنا متأكد من أنه كان سوء فهم، حيث كانت هناك مناورات عسكرية مصرية تجرى على الأرض وأعتقد أننى اقتنعت واقتنع الجميع فى نظامنا فى نهاية هذا التحقيق بأن ذلك لم يكن هجوما على الطائرة، لم تتعرض الطائرة للخطر فى أى وقت.
اعتذار شبكة CNN
وفي أعقاب حادث اختفاء الطائرة المصرية مؤخرًا، قامت شبكة CNN الأمريكية، بنشر تصريحات كاذبة مفادها، أن الطيار المصري قد أقدم على الانتحار بواسطة الطائرة المصرية وإسقاطها بالبحر الأبيض المتوسط، وهو ما نفته أسرة قائد الطائرة.
و على أثر ذلك، قدمت شبكة «سى إن إن» اعتذارًا لعائلة الطيار المصرى محمد شقير بعد التصريحات التى نقلتها عبر موقعها، وأكد شهاب شقير، والد الطيار المصرى أن الشبكة اعتذرت رسميًا عن تناولها أخبارا عن انتحاره.
استقالة مراسلة فرنسية
ولم تكن شائعة انتحار قائد الطائرة المصرية أول الأكاذيب التي تداولتها الصحف الأجنبية عقب اختفاء الطائرة، ففي ذات السياق كشفت، فينسيان مراسلة صحيفة «Le Soir» بالقاهرة، أنه عقب اختفاء طائرة مصر للطيران بين باريس والقاهرة، طُلب منها التركيز على توجيه الاتهام إلى الأمان فى شركة الطيران المصرية، بدلاً من كتابة مقال عن الوقائع الفعلية.
وأكدت المراسلة فى بوست لها على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» باللغتين العربية والفرنسية، رفضها لما طلب منها قائلة: "رفضت قائلةً أننى لم أستطع لقاء الأهالى الذين رفضوا الحديث مع الإعلام، وبما إن سبب الحادث غير معروف وليس لدينا حتى مؤشرات، لم أكن أستطيع توجيه الاتهام، ولا حتى التلميح بمسئولية،